الأربعاء، 10 نوفمبر 2010

أحبك ..



هذا هو يقيني الوحيد..



احبك.. واعلم أني أضيع.. وأذوب.. ولا أدري أين أمضي..









ولا يعنيني..









فأنا في حضرة سطوتك..



في ثنايا عالمك الكبير..



أهيم على وجهي..



اقلب صفحات جديدة في أوراقي



أتعرف على لغة جديدة للتخاطر





أحبك



وألوم نفسي..



وقلبي..





ألوم أيامي.. وتأخري عن متعة الضياع..





لماذا.. اصل متأخرة دائما



ولماذا.. تغريني النهايات الحزينة



ولماذا.. لا يكون الألم الا صامتا



لماذا.. اصطنع ضحكات كاذبة



وفي داخلي تصدع مخيف





 
فانا الآن هنا






وفي يقيني





سعادة أو خوف



ربما.. ألم



..



خليط من مشاعر









لكنه في يقيني حقيقية واحدة









أني احبك



.adab-online./

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق