الخميس، 23 ديسمبر 2010




جوجل تحتفل بالكريسماس وراس السنة ,,,,هذه المرة جوجل اختارت  17 صورة وليست صورة واحدة كل صورة تعبر عن احتفالية ,,او مبنى او معلم من المعالم العالمية او حضارة معينة ولم تنس منطقة بالعالم لم تتكلم عنها ,,,

الصورة الأولى  كاتدرائية القديس باسيل موسكو، التى تقع فى الميدان الأحمر من موسكو ، وتم إنشاؤها عام 1561 ، ويحتوى المبنى على تسعة معابد مبنية على أساس واحد ، وسميت بهذا الاسم لأن الشعب الروسى والقيصر كانا يحبان القديس باسل.


 الصورة الثانية ، تسلسل وتطور  تاريخ كعك العيد 

الصورة  الثالثة أكروبوليس أثينا - " أى معبد يونانى قديم فى العاصمة اليونانية أثينا على قمة تل ، وقد سكنها البشر منذ القدم ، وتم الكشف عن آثارهم التى تعود إلى عام 3000 قبل الميلاد.

الصورة الرابعة ، بيروغةأكلة بولندية ، تصنع من عجينة نصف دائرية محشوة ، تغلى فى الماء ، ثم تؤكل ، بعد وضع البصل عليها.

 الصورة الخامسة ،  سور الصين العظيم  الذى يمتد على الحدود الشمالية الغربية للصين ، والذى انتهت أعمال بنائه عام 204 قبل الميلاد ، شارك فى البناء 300 ألف شخص ،

 الصورة السادسة جبل فوجي

الصورة السابعة عن الرقص الهندى.

الصورة الثامنة  فلفل حار -
 الصورة  التاسعة عود -" آلة العود الشرقى" التى تعد من الآلات الوترية الأساسية فى الموسيقى العربية.

 الصورة العاشرة ، صحراءتاريخ الصحارى ، وجمال لونها.

الصورة الحادية عشر سيدني "ميناء سيدنى" وهو جسر يقع فى مقاطعة نيو ساوث ويلز بأستراليا ، واستغرق بناؤه 9 سنوات ، ويبلغ ارتفاعه 52 مترا ، وعرضه 49 مترا ، وطوله 503 أمتار.

الصورة الثانية عشرة، نيبال  التى تقع فى جبال الهملايا بين الهند والصين، وتبدو منعزلة تماما عن الدول المجاورة لها ، وقلما سمع عنها العالم ،

الصورة الثالثة عشرة ، "غندول  الجندول" ، الذى هو عبارة عن قارب رقيق يستعمل فى قنوات البندقية بإيطاليا ، ويصنع من خشب الجوز ،وعرفه العالم عام 1555.

الصورة االرابعة عشرة  الكانجا الافريقي ثوب "الكانجا الإفريقى" الذى ترتديه النساء الإفريقيات ، وفى بعض الأحيان يرتديه الرجال ، ويعد من أشهر الأزياء فى إفريقيا ،

 الصورة الخامسة عشرة ،  " كروم العنب في تشيلي "
 الصورة السادسة عشرة إلى المصابيح المغربية ..
الصورة اسابعة عشر سانتا كلوز وهو يوزع هدايا عيد الميلاد فوق سطح المنزل ، بعربته  السحرية التي تجرها ال 8 ايائل ,,,وهي اسطورة ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق