الجمعة، 14 يناير 2011

لأول مرة. في القضاء المصري . محاكمة الجاسوس الإسرائيلى ومنفذ تفجيرات المعبد اليهودى فى جلسة واحدة وأمام نفس القاضى.. والأمن ينشر 500 فرد أمن مركزى لتأمين المحكمة

المتهمان احدهم مع اسرائيل والثاني ضدها ,,,جمال حسين ينظر إلى إسرائيل باعتبارها العدو الأول للمسلمين ويرى ضرورة الجهاد ضدها، مستنداً  وهو ما دفعه لتصنيع قنبلة يدوية بدائية الصنع وإلقائها على سطح المعبد اليهودى من فندق مجاور فى محاولة لتفجيره.




أما طارق عبد الرازق فاليهود بالنسبة له الملاذ الأخير الذى لجأ إليه لإنقاذه من حالة الضياع بعد فشله فى الحصول على فرصة عمل بدولة الصين، حيث تعاون معهم لـ3 سنوات يقدم لهم معلومات مقابل أجر عن مصر ومنطقة الشرق الأوسط،
 
لكن يجتمعان فى عدد من الصفات، فكلاهما من أحياء شعبية فقيرة، ويعانيان مشاكل نفسية وأسرية، وواجها عدة متاعب فى حياتهما دفعتهما إلى السفر خارج مصر، وفى الخارج اتخذا قرارين متناقضين،
 
هل اراد القاضيي باختياره هذا ..ان يصفوا بعض ؟ ويقتل احدهم الآخر ويخلص !!ربما ..هدا الله الجميع

الخبر هنا
 .youm7.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق