هاجموا الجامعة واعتدوا على الطالبات والطلاب
هؤلاء الخونة ،،الارهابيين
اغلقوا الشوارع في المحافظة الشمالية عند المرفأ المالي انبطحوا في الشوارع منذ الساعة الخامسة فجرا
وهو شارع حيوي حتى يمنعوا اهل المناطق الشمالية من الذهاب الى المناطق الجنوبية ليمنعوا الجميع من الذهاب الى اعمالهم بالقوة
واغلقوا شارع الجامعة "في المنطقة الجنوبية " ولم يستطع الطلاب الخروج من الجامعة...بل دخلواالجامعة واعتدوا على الطالبات والطلاب شتم وسباب واسلحة ويرمون بالاحجار ...وحتى بناتهم ال
sauvage
اعتدوا على البنات :((
وماذا بعد ؟
وزعوا في البيبي BB
مسج يقول مستشفى الملك حمد يحتاج متطوعين والرقم هو رقم طواريء المستشفى العسكري ليبقى الرقم طوارىء المستشفى العسكري مشغول وهو المستشفى الحكومي الوحيد"الآن" الذي تبقى في البحرين لانهم احتلوا مستشفى السلمانية بمباركة من الوزير الصحة البحريني!!!الذي لايسمح بتصوير داخل المستشفى
يسرقون اكياس الدم وغرفة استديو لتمثيليات الموت والاصابات
كاذبون
كاذبون
كاذبون
هم يريدون ان يعطلوا الحياة في البحرين
يشلوا البحرين
يريدون ان يقدموا البحرين التي صارت جنة صارت معروفة لكل العالم بإصلاحات الملك حمد الله يحفظه
يريدون ان يقتسمونها ببناياتها الشاهقة وبحلبة البحرين بالجزر بالصناعات بكل شيء
يقتسمون الجنة"البحرين " بين امريكا وايران وهؤلاء الموالون الخونة
امريكا التي كنت احبها
امريكا التي عشتها ولم اعرف خبث حكومتها إلا هذه الايام
السفير الامريكي في البحرين يوزع الدونت على الخونة
والوزير الامريكي يقول لابد ان تنصاع البحرين للتغيير أي تغيير ؟؟
بعدما اضعفوا مصر وتونس وليبيا
ومايريدونه ليس مصر ولاتونس ولا ليبيا و لاالاردن.... يريدون البحرين والسعودية
والآن نلتفت اين مصر نستغيث بها؟ اين ليبيا وتونس ؟اين جامعة الدول العربية
لكن ولله الحمد لن تكون امريكا او ايران اقوى من صوت الحق
امريكا خضعت لاسامة بن لادن خافت ارتعدت من شخص واحد مسلم ...الذي لم اذكره بل كنت معاديه له ...
الآن عرفت من المجرم الحقيقي
امريكا
وعدونا القديم ايران
وعفوا للشعب الامريكي صديقي
وعفوا لنفسي التي خدعتها بحب اوباما الذي خذلني
وعفوا لاحبتي التي عجزت ان اقدم لهم شي وان كان دمي فداء لهم
الى البحرين الحبيبة الله يحفظك من هؤلاء الهمج ...
يارب يارب يارب الظلم ظلمات يارب
كن مع قيادة البحرين وشعب البحرين المخلص من هؤلاء الغوغائيين الهمج الشياطين الذين لايخافون الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق