وبكل انفعالاته سعيد حزين متضايق في حاله حب في حالة غضب ...
ويقف المصلحون والآباء والمربون عاجزون عن اقناع مراهقيهم بإن مؤلف ومخرج وممثل المسلسل اعداء لنا ؟يريدون لنا شرا ...والمراهقين يردون باستخفاف وابتسامة لتوية ...رجعنا لعقدة "هناك من يتآمر علينا ؟1"...
مؤامرة شئتم ام ابيتم ..اتخيل نفسي كيف سأربي ابنائي في وسط هذا الانحلال ..!!في زمن الرويبضة تنفتح له ابواب وسائل الاعلام وميكروفونات الاذاعة ليقول ويفعل مايشاء ..
اعلم انني شطحت:)) ...ربي لما يكبر ابنائي سألتك ان تصلح الحال عما نحن فيه ...
ونصبح امة كألمانيا تحظر الدخان خوفا على شبابها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق