الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

أنا دائما في حالة انتظار ...




"انت ﻻتعلم إلى اي درجة الله رحيم بك،،،

لاتعلم كيف يسخر لك الأشخاص،،،، والأرواح،،،،، الصدف،،،،، والمفاجآت،،،،،،

لا تعلم كيف يصرف عنك ماتحب لشر ﻻ تعلمه،،،،

وكيف يقرب لك ماتكره لخير ﻻ تعلمه،،،،

الحمد لله على ماكان،،،،

وعلى ماسيكون،،،،

الحمدلله عدد الحركات والسكون.... "



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق