الجمعة، 18 يونيو 2010



الآن أرحل عنك بالأمل الجريح
قد أستريح من الأسى قد أستريح
كم عشت أحلم يا رفيقي بالضياء..
و رأيت أحلامي تلاشت في الفضاء
فقتلت هذا الحب في أعماقي
و نسيت بعدك لوعة الأشواق
>> فاروق جويدة >

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق