
"قصة المسبار "هايابوزا هي أشبه ما تكون بقصة فيلم سينمائي."
تعني المهمة التاريخية التي قام بها "هايابوزا"، ومعني اسمه باليابانية "الصقر"، أنه للمرة الأولى يتمكن فيها مسبار أو سفينة فضائية من الوصول إلى كويكب والعودة إلى الأرض.
وكان أوَّل من رأى المسبار هم شيوخ قبائل سكان البلاد الأصليين المحليين (الأبوريجينال)، والذين شاركوا أيضا بانتشاله حرصا منهم على التأكُّد من أنه لم يخرِّب أثناء هبوطه أيَّا من الأماكن المقدسة لديهم في المنطقة.فقد سقط الكيس كالنيزك مشتعلا باللون البرتقالي في ارض نائية باستراليا .
تعني المهمة التاريخية التي قام بها "هايابوزا"، ومعني اسمه باليابانية "الصقر"، أنه للمرة الأولى يتمكن فيها مسبار أو سفينة فضائية من الوصول إلى كويكب والعودة إلى الأرض.
وكان أوَّل من رأى المسبار هم شيوخ قبائل سكان البلاد الأصليين المحليين (الأبوريجينال)، والذين شاركوا أيضا بانتشاله حرصا منهم على التأكُّد من أنه لم يخرِّب أثناء هبوطه أيَّا من الأماكن المقدسة لديهم في المنطقة.فقد سقط الكيس كالنيزك مشتعلا باللون البرتقالي في ارض نائية باستراليا .

ويأمل العلماء، الذين سيُبقون المسبار محكم الإغلاق حتى وصوله إلى مقر "جاكسا" وكالة الفضاء اليابانيةJAXA Japan Aerospace Exploration Agency بالقرب من طوكيو، أن تمكِّنهم رحلة "هايابوزا" إلى إيتوكاوا من الحصول على معلومات عن نشأة الكويكبات ومخاطرها على الأرض، بالإضافة المساهمة في فك أسرار نشوء المجموعة الشمسية.
يُشار إلى أن حجم "هايابوزا" هو بحجم السيارة الصغيرة، ويبلغ وزنه 500 كيلو غرام. وقد صُنع من مادة مقاومة للحرارة العالية جدا، إذ تحمَّل لحظة عودته إلى الأرض درجة تفوق درجة حرارة سطح الشمس.
وقد قطع المسبار خلال السنوات السبع الماضية منذ 2003 مسافة قدرها خمسة مليارات كيلو متر، عبر خلالها النظام الشمسي وواجه مشاكل فنية شتَّى خلال الرحلة، قبل أن يتمكَّن في نهاية المطاف من العودة بنجاح إلى الأرض.
يُشار إلى أن حجم "هايابوزا" هو بحجم السيارة الصغيرة، ويبلغ وزنه 500 كيلو غرام. وقد صُنع من مادة مقاومة للحرارة العالية جدا، إذ تحمَّل لحظة عودته إلى الأرض درجة تفوق درجة حرارة سطح الشمس.
وقد قطع المسبار خلال السنوات السبع الماضية منذ 2003 مسافة قدرها خمسة مليارات كيلو متر، عبر خلالها النظام الشمسي وواجه مشاكل فنية شتَّى خلال الرحلة، قبل أن يتمكَّن في نهاية المطاف من العودة بنجاح إلى الأرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق