..
شهدت كلية التربية جامعة طنطا واقعة مؤسفة بعد قيام طالب كويتي بضرب دكتور داخل لجنة امتحان الدبلوم الخاص بقسم اللغة العربية أثناء تفقده سير اللجان. كان الدكتور "محمد الدسوقي عبد العزيز" الأستاذ المساعد بكلية التربية بقسم علم النفس قد فوجئ أثناء تفقده سير اللجان بقيام الطالب الكويتي "خالد هادي" الغريب 30 سنه، بالتعدي عليه بالركل بالأقدام وتوجيه لكمات قوية لوجه الدكتور، أمام زملائه داخل اللجنة، تم استدعاء حرس الكلية و تحرير محضر بالواقعة بقسم ثان طنطا وإحالة الطالب للنيابة العامة التي تولت التحقيق. علي الفور قرر الدكتور "عبد الفتاح صدقة" رئيس جامعة طنطا حرمان الطالب من أداء الامتحانات. وصرح قائلا إنه تعامل مع الطالب كغيره من طلاب الجامعة بغض النظر عن جنسيته وأضاف انه لابد أن يحترم الطالب أستاذه وألا يخرج عن تقتضية واجباته وحقوق أساتذته عليه، وأشار إلى أن تصرف الطالب يعتبر إهانة بالغة للجامعة وهيئة التدريس وطالب بمحاسبته وعقابه حتى يكون عبرة لزملائه
شهدت كلية التربية جامعة طنطا واقعة مؤسفة بعد قيام طالب كويتي بضرب دكتور داخل لجنة امتحان الدبلوم الخاص بقسم اللغة العربية أثناء تفقده سير اللجان. كان الدكتور "محمد الدسوقي عبد العزيز" الأستاذ المساعد بكلية التربية بقسم علم النفس قد فوجئ أثناء تفقده سير اللجان بقيام الطالب الكويتي "خالد هادي" الغريب 30 سنه، بالتعدي عليه بالركل بالأقدام وتوجيه لكمات قوية لوجه الدكتور، أمام زملائه داخل اللجنة، تم استدعاء حرس الكلية و تحرير محضر بالواقعة بقسم ثان طنطا وإحالة الطالب للنيابة العامة التي تولت التحقيق. علي الفور قرر الدكتور "عبد الفتاح صدقة" رئيس جامعة طنطا حرمان الطالب من أداء الامتحانات. وصرح قائلا إنه تعامل مع الطالب كغيره من طلاب الجامعة بغض النظر عن جنسيته وأضاف انه لابد أن يحترم الطالب أستاذه وألا يخرج عن تقتضية واجباته وحقوق أساتذته عليه، وأشار إلى أن تصرف الطالب يعتبر إهانة بالغة للجامعة وهيئة التدريس وطالب بمحاسبته وعقابه حتى يكون عبرة لزملائه
تعليقي .لااعلم ملابسات الخبر وكل صحيفة تضيف ...واستغربت من محررة صحيفة الراي الكويتية لمحت ان قد يكون السبب هو تعنت الطالب بالجلوس بقرب زميلته الكويتية ,,, تصرف الطالب بالتأكيد خاطىء وهو في الحرم الجامعي ... لكن لاننسى انه طالب ماجستير اي يفترض التعامل معهم من قبل الدكاتره بشيء من الاحترام المتبادل ...
الله يهدي الجميع ...
الخبر في الراي الكويتية ,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق