الاثنين، 13 يوليو 2009

وحشية !!







نشرت في وقت سابق ,,صحيفة الاندبندنت تحت عنوان "من قتل بهاء موسى؟" وفيه كتب روبرت فيسك يقول إن بهاء موسى البالغ من العمر 26 عاما كان يعمل موظف استقبال في البصرة قبل 14 شهرا عندما أحاطت القوات البريطانية بالمبنى واعتقلت 7 رجال.




وقال فيسك إنه تم نقل المعتقلين السبعة إلى قاعدة بريطانية في البصرة حيث تم تغطية رؤوسهم وتعرضوا للضرب وبعد ذلك بيومين توفي موسى.


وأضاف فيسك قائلا إنه تم منح أسرته تعويضا قدره 3 آلاف دولار كما رفض البريطانيون دفع 5 آلاف دولار أخرى.
وأشار الكاتب البريطاني إلى أن ما تريده أسرة موسى هو العدالة وقد أصدرت المحكمة العليا في بريطانيا حكما تاريخيا الثلاثاء يلزم وزارة الدفاع البريطانية باجراء تحقيق مستقل في الحادث فهل ستظهر الحقيقة؟



ونسب فيسك في تقريره الذي نشرته الاندبندنت لوالد الضحية بهاء موسى، وهو عميد في الشرطة، زعمه بأن جنودا بريطانيين قتلوا ولده انتقاما لكشفه سرقة قاموا بها لخزينة الفندق خلال عملية تمشيط به.



وقالت الاندبندنت إن الحكم انتقد أسلوب التحقيق الذي انتهجته الشرطة العسكرية في هذا الحادث.



بالامس افرج عن شريط فيديو يظهر للمرة الاولى ,,,يبين تعذيب النفسي والجسدي الذي تعرض له المعتقلين وتسبب في وفاه بهاء بعد 36 ساعه من الاعتقال







الخبر

http://www.dailymail.co.uk/news/article-1199375/Video-shows-British-Army-officer-screaming-hooded-Iraqi-civilians.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق