مدونة فلوه
جزء مني!
الخميس، 6 يناير 2011
البيوت أيضاً كالنّاس
هنالك ماتحبّه من اللّحظة الأولى وهنالك ما لا تحبّه، ولو عاشرته وسكنته سنوات
ثمّة بيوت تفتح لك قلبها و هي تفتح لك الباب وأخرى معتمة،
مغلقة على أسرارها،ستبقى غريباً عنها، وإن كنت صاحبها
أحلام مستغانمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق