الخميس، 6 يناير 2011




البيوت أيضاً كالنّاس

هنالك ماتحبّه من اللّحظة الأولى وهنالك ما لا تحبّه، ولو عاشرته وسكنته سنوات

ثمّة بيوت تفتح لك قلبها و هي تفتح لك الباب وأخرى معتمة،

مغلقة على أسرارها،ستبقى غريباً عنها، وإن كنت صاحبها



أحلام مستغانمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق