أنا دائما في حالة انتظار ...
"انت ﻻتعلم إلى اي درجة الله رحيم بك،،،
لاتعلم كيف يسخر لك الأشخاص،،،، والأرواح،،،،، الصدف،،،،، والمفاجآت،،،،،،
لا تعلم كيف يصرف عنك ماتحب لشر ﻻ تعلمه،،،،
وكيف يقرب لك ماتكره لخير ﻻ تعلمه،،،،
الحمد لله على ماكان،،،،
وعلى ماسيكون،،،،
الحمدلله عدد الحركات والسكون.... "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق