نجا الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية السعودي من محاولة اغتيال اثناء وجوده في منزله في جدة
عندما قام أحد المطلوبينعند الساعة العاشرة والنصف ليلا من يوم أمس الخميس، بتفجير نفسه بواسطة هاتف جوال،
لكنه تعثر وسقط قبل أن يصل إليه وتفتت جسده بفعل الانفجار إلى 70 قطعة، وتبين أن المادة المتفجرة كانت مزروعة في جسد الانتحاري.
وقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز بزيارة الأمير محمد بن نايف اثناء علاجه في المستشفى من إصابات بسيطة جراء شظايا الانفجار،
وعندما سأله الملك عبد الله عن سبب عدم تفتيش الإرهابي قبل الدخول على مكتبه، أجابه الأمير أن ذلك كان خطأ منه.
لمشاهدة خادم الحرمين اثناء اطمئنانه على سلامة الأمير محمد اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق