


كتاب جديد لمادلاين اولبرايت .."Read My Pins: Stories from a Diplomat's Jewel Box" (Harper, $40). ..ومتواجد على الامازون Read My Pins: Stories from a Diplomat's Jewel Box...جذبني الغلاف ...المصورالفوتوغرافي ..اجاد في اظهار ملامح اخرى ل اولبرايت ..ربما كانت بالنسبة لي اجمل صورة لها ,,, فكرة الكتاب خفيفة ..ودبلوماسية وذكية ,,,ينم عن تفكير ودهاء وزيره خارجية الاميركية السابقة...بدأ الموضوع "البروش او دبوس الصدر" كصدفة ايام صدام حسين ..وكانت حينها سفيرة الامم المتحدة ..فهجتها الصحف العراقية انها افعى لاشبيه لها ..فكان من بين الدبابيس التي تقتنيها افعى ..فصارت كلما تحضر جلسات الامم المتحدة تلبسه ..فعجبتها ..الفكرة ..ان ترتدي دبوس من دبابيسها بمايناسب ردود فعلها حيال ذلك الحدث كأنها تقول لاتقرأو شفتي بل انظروا لدبوسي لتروا اجابتي .. الكتاب احتوى على الصور والمناسبات ..وتزامن صدور الكتاب معرض لدبابيسها التي فاقت ال 200 وهي القطعة المفضله في علبه مجوهراتها .. ..المعرض سيكون September 30, 2009 - January 31, 2010في Museum of Arts and Design
..

الدبوس «الثعبان» الذي كانت ترتديه في كل جلسات الأمم المتحدة حول العراق

الدبوس النحلة تقول عنه:
عندما كنت أريد أن أقول إن أمامنا مباحثات صعبة وشاقة. وكان عرفات وباراك يقرآن دبابيس الصدر التي أرتديها قبل أي محادثات. ياسر عرفات رد على رسالتي حول النحلة وأعطاني دبوس على شكل فراشة».اءاتها مع ياسر عرفات


تقول عن هذا الدبوس:
بعدما أصبحت وزيرة خارجية، زرت الزعيم الكوري الشمالي كيم يونغ إيل وارتديت دبوس زينة يحمل العلم الأميركي لأوضح بما لا يدع مجالا للشك مَن أمثل. فأنا أمثل أميركا. ورغم قناعتي بسخف الانتقادات الموجهة إلى السياسيين الأميركيين لعدم ارتدائهم دبوس زينة يحمل علم الولايات المتحدة ـ لأننا، قبل كل شيء، دولة قوية واثقة من نفسها ـ وجدت في هذه الحالة من المناسب ارتداء هذا الدبوس»
دبوس ال foxylady ..عندما تقضى اوقاتا ممتعه ..وهناك دبوس القرود الثلاثة ..الدبوس الذي ارتدته خلال قمة بوتين ـ كلينتون عام 2000 يظهر 3 قرود تشير لعبارات: لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم. وسألها بوتين عما يعنيه ذلك، وأجابته: إنها تصف سياستكم حيال الشيشان



وعندما كنت أتفاوض بشأن معاهدة حظر الصواريخ الباليستية مع وزير الخارجية الروسي آنذاك إيغور إيفانوف، ارتديت دبوس صدر على شكل رأس صاروخي صممته زوجة سفير أميركا لدى حلف شمال الأطلنطي ليزا فيرشبال. وقد سألني إيفانوف عندما رآني: هل هذا أحد صواريخكم الاعتراضية؟ أجبت: نعم، إنها صغيرة للغاية. حان وقت الشروع في المفاوضات».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق