أعلنت الهيئة العامة للسياحة والآثار عن اكتشاف قرية تاريخية عمرها 1300 عام شمال حي الراكة الواقع في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية ، "القرية التاريخية" عامل مهم يكشف طريقة البناء الإسلامي في صدر الإسلام.
أن القرية المكونة من نحو 20 منزلا وآبار عدة،
أن القرية المكونة من نحو 20 منزلا وآبار عدة،
ونفى الغبان ما أشيع بشأن اكتشاف مواطن للمنطقة الأثرية، إذ قال في جولة ميدانية، نفذها أمس: "إن المنطقة مسجلة من قبلنا قبل نحو 30 عاما"،!! إلا أن العمل لم يبدأ فيها، إلا قبل ثلاثة شهور، مطالبا أي شخص استطاع الحصول على بعض الآثار ب"أن يعيدها على الفور"، مشيرا إلى أن فريق العمل المختص بذل جهدا كبيرا في إخراج هذه القرية وفقا للمقاييس العالمية للتنقيب.
أهمية القرية التاريخية تكمن أيضا في المدة الزمنية القصيرة التي عاشها مؤسسوها، إذ قدرت بنحو 200 عام، وعن المباني وطريقة العمل إن المنازل المكتشفة بعضها كان متلاصقا، فيما تباعد البعض الآخر
تتشكل من 4 غرف بما فيها غرفة خاصة بصنع دبس التمر، ما يعني أن البيئة المحيطة كانت تعج بالنخيل فيما مضى"، غرف المنازل حوت جرارا فخارية كاملة وقطعا من الخزف والزجاج والحجر الصابوني والقطع المعدنية التي تعود للقرنين الأول والثاني الهجريين".
وعن كيفية اكتشاف الموقع لأول مرة قبل نحو 30 عاما قال: "كان ذلك من خلال مسح نفذته وكالة الآثار والمتاحف، وهو مسجل برقم رسمي في عام 1977". !!!
تتشكل من 4 غرف بما فيها غرفة خاصة بصنع دبس التمر، ما يعني أن البيئة المحيطة كانت تعج بالنخيل فيما مضى"، غرف المنازل حوت جرارا فخارية كاملة وقطعا من الخزف والزجاج والحجر الصابوني والقطع المعدنية التي تعود للقرنين الأول والثاني الهجريين".وعن كيفية اكتشاف الموقع لأول مرة قبل نحو 30 عاما قال: "كان ذلك من خلال مسح نفذته وكالة الآثار والمتاحف، وهو مسجل برقم رسمي في عام 1977". !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق