
سأحكي لك الآن عني،
سأخلطُ أوراقي الألفَ كوتشينةً ترتقُ الطاولاتِ الصغيرة واللعبَ الفوضويَّ!،
سأرمي، ((كما عشتُ أرمي طوالَ حياتي وأخسرُ دوماً))،
فلا فرقَ إن كنتَ فعلاً تجيدُ الذي نلعبُ الآن أو لا تجيده!
كنتُ ذاك الحفيدَ الذي يتملّق في وجنتيها الحبورَ،
يجيء عفيفاً إذا ملأ الوردُ أرصفةَ اللحظاتِ،
ولا يشتهي غير نصفِ الحكاياتِ دوماً،
ويرجع حين يغيبُ الجميعُ ليسرق أنصافها الباقية!
((هنا جدتي))!
سأخلطُ أوراقي الألفَ كوتشينةً ترتقُ الطاولاتِ الصغيرة واللعبَ الفوضويَّ!،
سأرمي، ((كما عشتُ أرمي طوالَ حياتي وأخسرُ دوماً))،
فلا فرقَ إن كنتَ فعلاً تجيدُ الذي نلعبُ الآن أو لا تجيده!
كنتُ ذاك الحفيدَ الذي يتملّق في وجنتيها الحبورَ،
يجيء عفيفاً إذا ملأ الوردُ أرصفةَ اللحظاتِ،
ولا يشتهي غير نصفِ الحكاياتِ دوماً،
ويرجع حين يغيبُ الجميعُ ليسرق أنصافها الباقية!
((هنا جدتي))!
محمد حسن علوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق