I have now reigned about 50 years in victory or peace, beloved by my subjects, dreaded by my "enemies, and respected by my allies. Riches and honors, power and pleasure, have waited on my call, nor does any earthly blessing appear to have been wanting to my felicity. In this situation, I have diligently numbered the days of pure and genuine happiness which have fallen to my lot. They amount to fourteen." (960 C.E.)
عبد الرحمن الناصر لدين الله أو عبد الرحمن الثالثAbd-ar-Rahman III (Abd al-Rahmān ibn Muhammad ibn Abd Allāh ثامن أمراء أمويي الأندلس
ولد في22 رمضان 277هـ
2يناير 891م
هو أول من تسمى بأمير المؤمنين وخليفة المسلمين Emir and Caliph of Córdoba في الأندلس
ويعتبر أقوى الأمراء،
ويعتبر عصره من العصورالذهبية للأندلس واشتهرت قرطبة وجامعتها الشهيرة في زمانه بمنارة العلم والعلماء
وأمتد حكمه مدة 50 عاماً.
أمه أم ولد اسمها (ماريا) أو (مزنة) كما تسميها الروايات العربية.
عمه المطرف Al-Mutarrifقتل أباه ظلما، لأن أباه كان المرشح لولاية العهد، ولما علم جده عبد الله بما لحق أباه من ظلم جعل ولاية العهد إليه، وتولى تربيته ونال نصيبا كبيرا من رعايته، وكان جزاء عمه القتل، قصاصا لما قتل أخيه،
وبويع عبد الرحمن بالخلافة بعد وفاة جده عبد الله سنة 300هـ ولم يكن قد تجاوز 23 من عمره،
. فقد كانت الأندلس مضطربة بالمخالفين ونيران المتغلبين، وقد تمكّن عبد الرحمن من إخماد تلك النيران، وقضى على الفتن وثورات في ولايات الأندلس وأعادها الى حكم الدولة الأموية ,وجدّد دولة الأندلس وأخضع حكامها لسلطانه.تمكن من هزيمة الجلادقة الاسبان القشتايين النفاريين الليونيين وردهم الى ثغورهم , تلقّب بلقب الخلافة سنة 316هـ ، فجمع الناس وخطب فيهم وبين حق بني أمية بالخلافة وأنهم أسبق إليها من بني العباس، فبايعوه وتلقب (الناصر لدين الله) وتسمى بأمير المؤمنين،
وأنشأ مدينة (الزهراء) Medina Azaharaسنة 325هـ
المدينة الملكية التي تعتبر رمزمن رموز الحضارة الاندلسية وبنى فيها (قصر الزهراء). وحمل إلى المدينة الرخام من أقطار الغرب، وأقام فيها أربعة آلاف وثلاثمائة سارية، وأهدى له ملك الفرنجة أربعين سارية من رخام.
المدينة الملكية التي تعتبر رمزمن رموز الحضارة الاندلسية وبنى فيها (قصر الزهراء). وحمل إلى المدينة الرخام من أقطار الغرب، وأقام فيها أربعة آلاف وثلاثمائة سارية، وأهدى له ملك الفرنجة أربعين سارية من رخام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق