جريدة الحياة ذات الطابع السياسي والجاد ,,, تنشر خبر بعنوان
«صورة بلا ماكياج» ... تخرج حليمة عن طورها
حليمة بولند ... وفي الإطار الصورة المتداولة.
«صورة بلا ماكياج» ... تخرج حليمة عن طورها
حليمة بولند ... وفي الإطار الصورة المتداولة.
نفت حليمة بولند علاقتها بالصورة من خلال بيان صحافي قالت فيه:
«الصورة التي انتشرت لا تعود لي إطلاقاً، كوني لم أزر الصالون الذي التقطت فيه صورة الفتاة، بل إن العاملين فيه من مصفف شعر وماكياج يحضرون إلى مقر إقامتي واستوديوهات التصوير، بحسب الضرورة فقط»،
وفيما يرى البعض في صدور بيان عن حليمة تعليقاً على الموضوع شاهداً قوياً على انشغالها بالموضوع، إلا أنها نفت ذلك أيضاً في نص بياناها، إذ أضافت أنها لم تلقِ بالاً للموضوع لأن الجمهور ليس غبياً ولا يصدق أية صورة تعود لغيرها، ويستطيعون التمييز جيداً بينها وبين غيرها، ومعرفة أنها ليست صاحبة تلك الصورة المنتشرة.
البيان الذي أصدره المكتب الإعلامي لبولند لم يكتف بنفي علاقتها بالصورة التي تم تداولها، بل ذهب إلى نسب تصريحات - لا يعرف مدى صحتها - لصاحب صالون «باتشيه أي لوتشيه» الذي ظهر شعاره على خلفية الصورة المنتشرة ومصفف الشعر وسيم مرقص الذي أكد من خلاله أن الصورة ليست لحليمة بولند، وأضاف أنها تعود لإحدى الزبونات وتدعى «سارة»، وهي زبونة دائمة للصالون.
ويأتي تصريح مرقص مستغرباً، خصوصاً أن العادة جرت على حرص أصحاب الصالونات الشهيرة على حفظ خصوصيات الزبائن، وعدم نشر أسمائهم وأماكن عملهم من خلال بيانات صحافية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق