( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه )
كما في صحيح الجامع، وزاد في رواية مرسلة
( فإنه أبقى في الألفة وأثبت في المودة)،
لكن بشرط أن تكون المحبة لله، وليس لغرض من أغراض الدنيا كالمنصب والمال، والشهرة والوسامة والجمال، فكل أخوة لغير الله هباء، وهي يوم القيامة عداء
(الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق