مدونة فلوه
جزء مني!
السبت، 4 ديسمبر 2010
لم أرَهُ يومَ رحيله
ستبقى ذكراه تقرع ناقوساً فوقَ سريري
فقد ترك في طيّة فراشي جراحَهُ ومات
كلما أوشكتُ أن أنساه
سحبني بحبلٍ إلى ابتسامته
فعيناه مازالتا معلقتين على صدري
كقلادة تقطر دماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق