الخميس، 20 يناير 2011



انهى حياته بكلمتين كتبهما في ورقة
 «وصيتي .... أنا»، واقدم على الانتحار الصحفي السابق ...في جريدة عكاظ  والاقتصادية وصحف اخرى ...عن عمر يناهز 62 ...كانت اخته اخر من تحدث اليها .. وشكا لها حالته ومرضه النفسي الذي لايستطيع ان يتعايش معه .. وبعدها انقطعت اخباره فترسل شقيقته ابنها اليه ليجد باب شقته مفتوحا وهو مشنوقا ..حيث ربط عنقه بحبل حتى فارق الحياة. تاركا ورقة كتبها في لحظات يأسه «وصيتي .... أنا»

الله يرحمه ويغفر له ..

اغلب مواطني الوطن العربي يعاني من الامراض النفسية والضغوط النفسية التي تجعلهم ينهون حياتهم اما حرقا او شنقا او غرقا ...
الله يرحم مواطني الوطن العربي برحمته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق