الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

خلية العبدلي ..حيطلعوا زي الشعرة من العجينة..وابطال مقاومة!!





تخيلوا مدى القرف في طلعة الشعرة من العجينة ...براءتهم ستكون اكثر قرفا ...
والمفارقة ...ان الاعدام جاء سريعا للمتهمين في المسجد الصادق ..لانهم سنة ... والقتلى شيعة ...
اما اذا كان المتهم شيعي .."..... تكون القضية أدى البيضـه وأدى اللى لقاها وادى اللى سلقها وادى اللى قشرها وادى اللى أكلها هم هم ......وحواررر طويييل حتى ينسى الشعب !
وسوف يطلعون براءه براءه براءه ..سوف تسمعونها بنهاية المقطع ادناه 

القضية ابدا ابدا ابدا ابدا ...ليست طائفية !!! .كما يرددون الشيعة!!!....فالشيعة في البحرين والكويت  دائما يرددون "اخوان سنة وشيعة " بكل براءة وطيبة .. ومكر !!وهم يغرزون سكاكين الحقد  والغدر في ظهر اوطانهم
قضية مسجد الصادق ... لان المتهمون سنة ... اذا المسألة طائفية ... لأن السني دائما وابدا  دائما محط "متهم " و" شاهد ماشافش حاجة "...
انا مع كل معتدي قاتل ان يأخذ جزاءه .. ايا كان دينه ..
لكن خليجنا يخاف الشيعة ..."اذا سرق فيهم الشريف "الشيعي" تركوه وإذا سرق فيهم الوضيع " السني "أقاموا عليه الحد"
لان الشعب الشيعي ... طائفي حتى النخاع .. ويكره من يواجهه بهذه الحقيقة ...
المتهمين في القضية انكروا امام المحكمة وكيف لا ؟ 
وقالوا ان الاسلحة "كانت مخبأه منذ الغزو العراقي " وانهم كانوا ابطال المقاومة ... !!!"قُتل كيف قدر"!!
مكروا والله خير الماكرين 
القضية ليست طائفية ... ابدااا ولكن الغريب اعتى المحامين" الشيعة" من نوع العيارين " هم من تكفلوا بالدفاع عن متهمين في قضية وطن .. ولكن نسيت ان اقول ان الوطن لايكون وطن ان لم يكن  تحت راية ايران ...


وماجعلني مقهورة لهذا الحد ماقرأته في الانباء ...اليوم 
خبرين جنب بعض ..حكم سريع بالاعدام  لمتهمي مسجد الصادق ... والخبر الثاني قضية اعداء الوطن الخونة في قضية خلية العبدلي ...ولن استغرب 
فنفس الاجراءات ستكون لمتهمي خليه حزب الله البحريني ... الطبطبة والدلع ...لانهم شيعة 
الشيعي هو الطفل المدلل الارعن  العاق المعقد ...المريض نفسيا ... في حضن الام الخليج ..
اعتذر للشيعة الطبيعين الاسوياء فدينهم وعقيدتهم لهم لكن الاذى والشر مرفوض من سنة او شيعة ... 


لمن اراد قراءة الخبر ...

خبر القضية الثانية 

وقبل ان اختم اتساءل لماذا تم نشر اسماء وصور لمتهمي مسجد الصادق ... واسماء خلية العبدلي لازالت مخفية !!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق