الأحد، 20 سبتمبر 2015

ضحايا العنف والتمييز العنصري ...رب ضارة نافعة



أحمد الطفل السوداني #المسلم التي اعتقلته الشرطة "العنصرية" اصبح مشهورا وجاءته دعوة من رئيس امريكا .....ولا استبعد ان يضمن له مارك زوكربيرغ عملا  له في فيسبوك او احدى شركاته.... وميكروسوفت تفاجئه بهدايا على ذوقه ..ووالده ربما يكون رئيسا للسودان ... فالثالثة ثابتة ..


اللاجىء السوري الذي عرقلته المراسلة المجرية  "العنصرية."..اصبح من هاربا خائفا ومبهم المستقبل الى  شخص مشهورا يحظى بالاحترام والتكريم .. ويده بيد رونالدو الحنونة ..



تحديث
اضافة وجدت مقالة بنفس موضوعي نشرت بنفس اليوم عند سنيار  وهي افضل بالطبع لذا ادمجها مع تدوينتي المتواضعة :)

اللاجئ السوري عبد الحليم العطار هو الآخر دخل عالم الشهرة، بسبب صورة انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي وهو يبيع الأقلام في شوارع بيروت حاملا ابنته النائمة على كتفه. وبفضل هذه الصورة حصد العطار مبلغا قدره 155 ألف دولار تبرعات في غضون أربعة أيام.

دخلت الفتاة الفلسطينية، ريم التي تعيش مع أسرتها في ألمانيا عالم الشهرة، وذلك عندما أجهشت بالبكاء بسبب ردّ المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل القاسي، حول مستقبل ريم وعائلتها التي كانت مهددة بالترحيل القسري بسبب وضع إقامتها في ألمانيا. الحوار بين ريم وميركل انتشر بفضل الصورة المتلفزة كالنار في الهشيم وأضحت بين ليلة وضحاها نجمة تلفزيونية. وبسبب ذلك بدأت السلطات في البحث عن حل لوضع الطفلة الفلسطينية.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق