الاثنين، 30 يوليو 2018

كلاكيت ألفين مرة! فيلم صاحبة النجاحات المبتورة


لازالت مصرّة على الوصول ،،شهر أوغست ،،موعد اخر اما ان يصفعها صفعة لاتقوم منها أبدا او انها تخرج منها لتقول هاأنا هنا وجه لوجه مع حظها العاثر ،،،ويبدأ النزال (المليون) بينهمااما ان تطرحه أرضا ،،،او او انه يفوز بالجولة كالعادة،،،فقط تنتظر شهر أوغست (حكم المصارعة)اما ان يُؤْمِن بقدراتها المختبئة او ينهي حياتها بجرة (مرض)! لماذا عدت اكتب في مدونتي؟! اعتقد ان في سناب وتوتير الذي أغلقته عدة مرات وانستاغرام ،،،سقف حريتي اكاد أعيش تحته كل كلمة محسوبة وكلما زاد معارفي و أقاربي احسست ان السقف اطبق علي حتى كادت حروفي مشاعري وردود فعلي ،،،تختنق ! حمدت الله وسجدت شكرًا لأنني لا زلت احمل حلما وطموحا رغم نجاحاتي المبتورة!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق