الجمعة، 14 يناير 2011

مشاعر متناقضة عاشتها أمس أسرة مفقودة بئر شنيف بعد العثور على جثتها. ارتياح بتوقف مد الشائعات وحزن عميق لرحيلها بعد أن تأكد نبأ وفاتها عقب 12 يوما من الترقب والانتظار المرير.



 الجثة عثر عليها داخل الوحل والطين في عمق 39 مترا وهو الموقع الذي تم من خلاله حفر الخندق.  الجهات المختصة استدعت والدها لمشاهدة الجثة :((. يشار إلى أن الفتاة هوت داخل البئر الارتوازية قبل 12 يوما أثناء تنزهها مع قريباتها جوار منزل زوجها في قرية مقر شنيف.

وتواصلت محاولات استخراجها إلى 12 يوما باستشارة ومشاركة من خبراء أرامكو وهيئة المساحة الجيولوجية وبمعاونة شركات حفر عالمية تدخلت بسبب صعوبة تضاريس المنطقة الجبلية
 
 
انا اعرف ان الشخص بوسط الحدث  غير الشخص الذي ببيته يقرأ عن الحدث ..وانهم قاموا بعمل كبير ..لكن السؤال هل كان من الممكن اخراج منيره في وقت اقل ؟!هل الالات السبب ؟او الخبرة ؟ او العمال ؟ام الارض الوعرة ؟!بعد هذا اليوم لابد ان يكون في الدفاع المدني على استعداد لمواجهة هذه الاحداث دون تضييع وقت في الاستعارة الالات او خبراء ..الله يرحمها ويرحم اهلها ..
 
المصدر عكاظ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق