لكن سرعان مارجعت لفطرتي ولعقلي ..فداعش وبن لادن ماهما الا كذئب حكاية "ليلى " في Le Petit Chaperon rouge المتنكر بزي الجدة الطيبة .لكن .صوته يفضحه اذناه تفضحه عيناه تفضحه وتشوهه يفضحه !!
اسلامنا الجميل مهما حاولوا تشويهه لن يستطيعوا ...
اسلامنا الذي يدعو للسلام والحب والتسامح مع جميع الاديان ...اللهم اعز الاسلام والمسلمين واحمنا من الفتن والمتأسلمين ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق